بدأت الشريف مسيرتها في عهد معمر القذافي كقائدة للحراسات النسائية الخاصة به، قبل أن تنتقل بعد 2011 إلى دعم المشير خليفة حفتر، حيث لعبت دوراً بارزاً في تنسيق الشؤون الاجتماعية لقبائل الجنوب وتعزيز الوحدة الوطنية.

أصدر صدام حفتر بيان تعزية وصفها فيه بـ”الصوت الحكيم للطوارق”، مؤكداً أنها كانت “جسراً بين الجنوب والشمال”. كما نعاها مجلس الطوارق رسمياً، مشدداً على إسهاماتها في مواجهة التهميش ودعم الاستقرار.

على منصة إكس، تصدر هاشتاج #مبروكة_الشريف الترند المحلي، مع مئات التعازي من حسابات موالية، وبعض التعليقات الناقدة لخلفيتها في عصر القذافي.