يعتزم الرئيس إيمانويل ماكرون عقد اجتماع لمجلس الدفاع الوطني الفرنسي، في نوفمبر المقبل، سيكون مخصصا للتصدي لمختلف أشكال الحروب المعلوماتية والتأثيرية.
من خلال إشراك الوزارات الرئيسية والإدارات العليا المتخصّصة، تسعى الرئاسة الفرنسية إلى وضع خطة دفاعية تتضمن إجراءات عاجلة لحماية البلاد من الهجمات السيبرانية والهجينة التي أصبحت جوهر حروب النفوذ الحديثة.











