تَلقت العديد من وسائل الإعلام والبعثات الدبلوماسية تسريباً غامضاً يتعلق بروابط تجارية قديمة بين دونالد ترامب وأحد البنوك الإيرانية المصنّفة على قوائم الإرهاب.
تشير الوثائق المُسربة إلى تأجير وكالة ترامب العقارية مكاتب ضمن مبنى “جنرال موتورز” بشارع فيفث أفينيو في مانهاتن، لبنك “ميلي” الإيراني، للفترة ما بين 1998 و2003. اللافت في الأمر، أن عقود الإيجار استمرت أربع سنوات بعد تصنيف وزارة الخزانة الأمريكية البنك، عام 1999، كياناً مرتبطاً بجماعات إرهابية وببرنامج إيران النووي.






